إن هذه الأحداث
قد قسمت العالم بأسره إلى فسطاطين: فسطاط إيمانٍ لا نفاق فيه، وفسطاط
كُفْرٍ ـ أعاذنا الله وإياكم منه ـ، فينبغي على كل مسلم أنْ يهب لنصرة
دينه، وقد هبت رياح الإيمان، وهبت رياح التغيير لإزالة الباطل مِنْ جزيرة
مُحَمد صلى الله عليه وسلم.
وأما أمريكا فأقول لها ولشعبها كلمات معدودة:
أُقْسِمُ بِاللهِ الْعَظِيمِ، الَذِي رَفَعَ السَمَاءَ بِلاَ عَمَدٍ، لَنْ تهنأ أَمْرِيكَا وَلاَ مَنْ يَعِيشُ في أَمْرِيكَا بِالأَمْنِ، قَبْلَ أَنْ نَعِيشَهُ وَاقِعَا فِي فِلَسْطِينَ، وَقَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ جَمِيعُ الْجُيُوشِ الْكَافِرَةِ مِنْ أَرْضِ مُحَمَدٍ صلى الله عليه وسلم.
والله أكبر.. والعزة للإسلام..
وأما أمريكا فأقول لها ولشعبها كلمات معدودة:
أُقْسِمُ بِاللهِ الْعَظِيمِ، الَذِي رَفَعَ السَمَاءَ بِلاَ عَمَدٍ، لَنْ تهنأ أَمْرِيكَا وَلاَ مَنْ يَعِيشُ في أَمْرِيكَا بِالأَمْنِ، قَبْلَ أَنْ نَعِيشَهُ وَاقِعَا فِي فِلَسْطِينَ، وَقَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ جَمِيعُ الْجُيُوشِ الْكَافِرَةِ مِنْ أَرْضِ مُحَمَدٍ صلى الله عليه وسلم.
والله أكبر.. والعزة للإسلام..
الشيخ المجاهد أسامة بن لادن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق